أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق Hani Slo
القائد لا يتهرب من المسؤلية
التاريخ Tuesday, November 12, 2013
 الموضوع والكاتب المعرفة تُنمي العقل وتُهذب الذات - كمال شاكر تاريخ النشر Monday, November 11, 2013

حيث لا تمر شاردة أو واردة في جميع هيئات الحزب القيادية والاختصاصية الا بموافقة شخصية منه هو. فلماذا يتهرب اذا من مسؤلياته الشخصية بحجة (علينا التدرب علي الکلام بصيغة الجمع!). هذا الکلام کان يمکن ان يقال لو اننا في الحزب کنا واقفين معك متراصين في وجه غيرنا. لکن مشکلتنا الآن في الحزب (صيغة الجمع) هي انك لاتريد ترك موقعك وتريد ان تقاوم ارادة الاکثرية في الحزب مهما نجم عن ذلك، بسبب التزامات تورطك في تلك الصفقات مع مراکز السلطة!
ان الملاحظ في مقالة الرفيق کمال شاکر هذه وينسف کل ادعاته، هو انه لا يشير ابدا بشيء الي برنامج الحزب، الذي يحدد مهام الحزب، ولا الي نظامه الداخلي، الذي يحدد الصلاحيات والمسؤليات. فاذا کان اداء الرفيق کمال شاکر (کما يعبر عن خلفياته في مقالته هذه) مغايرة لمهام الحزب في هذه المرحلة، المرسومة في برنامجه الصادر عن مؤتمره الخامس، فلماذا يقبل اذا بتولي مهمة سکرتير الحزب؟ فهل رأيتم (يا عالم!) سکرتير حزبا يعمل بخلاف برنامج حزبه الصادر في مؤتمره؟ ثم يطالبنا بالکلام بصيغة الجمع ليخفي رأسه بين ارجلنا!






(2)  الاسم و موضوع التعليق Hani Slo
القائد لا يتهرب من المسؤلية
التاريخ Tuesday, November 12, 2013
 الموضوع والكاتب المعرفة تُنمي العقل وتُهذب الذات - كمال شاكر تاريخ النشر Monday, November 11, 2013


لسنا بحاجة الي سماع دروس اولية في المارکسية من الرفيق کمال شاکر سکرتير حزبنا الشيوعي الکوردستاني، الذي لم يقبل ان ينزل من بغلة مکتبه البيرقراطي في مقر المکتب السياسي للحزب في أربيل ليخاطبنا هناعبر الحوار المتمدن، الا بعد ان اوصلت السياسة التي ينتهجها هو واداءه هو وضع الحزب الي ضعف سياسي وجماهيري، والي خراب حزبي داخلي!.
لا مناص من تغيره هو، لما يمثله من سياسة وأداء وتورط في صفقات مع مراکز السلطة، ومن مجموعة من انتهازيين موالين وضعهم في مفاصل الحزب الاساسية مقابل امتيازات نشرتها حتي الصحف المحلية، اذا اردنا التقدم بالحزب الي امام.
وعندما نقول هو فاننا لا نقوم هنا بشخصنة الامور. فلدينا سکرتير واحد للحزب لا أکثر، حدد النظام الداخل للحزب مهامه ومسؤلياته. يضاعف من مسؤلياته هذه عن وضع الحزب الحالي ما قام بە-;-، لغرض فرض اجندته علي الحزب مستغلا ضعف اللجنة المرکزية وقبول غالبية أعضاءها بالامتيازات الشخصية (بيوت، سيارات، رواتب عالية، تسهيلات تسيير امور الاهل والاقارب، التي تقدمها مراکز السلطة في الاقليم الي اعضاء اللجنة المرکزية لجميع الاحزاب التي تشارك في الحکومة) حيث لا تمر شاردة أو واردة